أعلنت النيابة العامة كاتدرائية الأقباط الأرثوذكس بالعباسية، بطلب مثول السيدة كاميليا شحاتة، التي كانت قد قامت بإعلان إشهار إسلامها، أمامها للاستماع إلى أقوالها حول البلاغ المقدم في شأن ما أثير حول واقعة احتجازها من قبل مسؤولي الكنيسة.
وكانت النيابة العامة قد تلقت سلسلة من البلاغات القضائية، بشأن التعرف على أوضاع كاميليا شحاتة وحقيقة وضعها الراهن، واستمعت إلى أقوال المبلغ والشهود، وقررت استدعاء كاميليا شحاتة للاستماع إلى أقوالها بهذا الشأن.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
lمسلم01 مايو, 2011
ان شنودة عميل امريكا واسرئيل مثله مثل مبارك فهم خونة للوطن كيف لاى شخص فى مصر ان يحتجز اى فرد مصرىسواء اكان مسلما او نصرانيا ان مسلم دولة اسلامية والحكم فيها يكون لاغلبية المسلمة كما فى كل دول العالم سوءامريكا او اورباانالنصارى تظاهروا لاخراج قس مزور واخرجوه اليس من حقا نحن الميلمبن ان نطالب ونتطاهر من اجل اخراج الاخوة والاخوات المحنجزين داخل الاديرة والكنائس ويرون اشد العذاب اليس من حقا ان نطالب بتفتيش الاديرة والكنائس المليئة بالاسلحة كما تفتش المساجد ام ان الكنيسة دولة داخل دولة وان شنودة هو الحاكم هل شنودة اقوى من مبارك
aahmed mostafa30 أبريل, 2011
اظن كده عيب ومايصحش ازا كانت مسيحيه ماتروح النيابه وازا كانت مسلمه فهي حره البلد مش ناقصه ولا ايه!!!!!!
ُEssam Belal30 أبريل, 2011
لا اظن ان الاقباط الذين يحكمهم مجموعة من الكهنة الشواذ جنسيا يامرونهم بسب اخوانهم ابناء الوطن الواحد واثارة الفتن وقتل من يعتنق دين آخر ويمارسون السحر و الشعوذة فى ظلمات اديرتهم و يعذبون من يسلم سيكونون قادرين على السماح بكنيسة مفتوحة الابواب يفتش فيها عن السلاح و الهاربين من العدالة لان هذا كان رصيدهم الوحيد فى العصر البائد عصر الظلام محاكم التفتيش لا تسود الا فى عصور الظلام اما فى النور و العدالة ستختفى